قائمة المدونات الإلكترونية

مونزة ع النت

مونزة ع النت
مونزة طاهر تديرمواقعها ربما تكون هى قائدة الثوارفى الميدان أمن الدولة حايجيبوها

وإن عدتم عدنا

وإن عدتم عدنا
هل وعى ضباط الشرطة الفاسدون الدرس وعرفوا أن الشعب هو الاقوى

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المتابعون

المشاركات الشائعة

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

المشاركات الشائعة

الخميس، 24 نوفمبر 2011

اهتمام اعلامى عالمى بموقف الاخوان من احداث 19نوفمبر




كتب- سامر إسماعيل:

اهتمَّت صحيفة (النيويورك تايمز) الأمريكية بحثِّ جماعة الإخوان المسلمين- وهي أكبر قوة إسلامية في مصر- المتظاهرين على ضبط النفس؛ خوفًا من الانهيار السريع للسلطة العسكرية وخطر تأجيل الانتخابات البرلمانية.

وقالت الصحيفة: إن هناك توقُّعات بتأجيل الانتخابات البرلمانية؛ بسبب الإضرابات المحتملة، على الرغم من إصرار القوى السياسية على إجرائها في موعدها، مشيرةً إلى وجود انقسام بين القوى السياسية حول كيفية بدء المجلس العسكري في تسليم السلطة.

وأكدت أن جماعة الإخوان المسلمين هي الجماعة السياسية الوحيدة الكبرى التي أعلنت هي وحزب الحرية والعدالة- التي أسسته- أنها لن تشارك في مليونية اليوم؛ التي أعلنت قوى ليبرالية وعلمانية وإسلامية المشاركة فيها؛ وذلك خوفًا من تسبُّب هذه الاحتجاجات في تأجيل الانتخابات، وبالتالي تأخير الانتقال إلى الديمقراطية.

وأضافت أن تقديم الحكومة المصرية استقالتها أمس الإثنين- استجابةً لمطالب المحتجِّين- يمثل ضربةً لشرعية المجلس العسكري الهشَّة قبل أسبوع من إجراء الانتخابات البرلمانية الأولى منذ سقوط مبارك.


الاخوان يتجنبون الخلافات السياسية


[23-11-2011][21:35 مكة المكرمة]"الحرية والعدالة" يطالب أعضاءه بتجنب الخلافات السياسية


استعرض المكتب التنفيذي لحزب "الحرية والعدالة" في اجتماعه الطارئ اليوم الأربعاء 23/11/2011م الموقف في ميدان التحرير واستمرار العنف ضد المتظاهرين وما جرى في لقاء المجلس العسكري مع الأحزاب والقوى السياسية يوم أمس.

ويؤكد المكتب التنفيذي على موقفه من إدانة العنف الذي مارسته أجهزة الشرطة وجهات أخرى لم يكشف عنها المجلس العسكري ضد المعتصمين والمتظاهرين المسالمين؛ ما أدَّى إلى دخول أطراف أخرى على خط الأزمة تصب الزيت على النار وتزيد استمرار الاشتباكات رغم كل محاولات التهدئة.

ويناشد الحزب أعضاءه عدم الدخول في خلافات مع بقية القوى السياسية، فلكل حزب الحق في اتخاذ الموقف الذي يراه يحقق المصلحة العليا للوطن.

ويراقب حزب "الحرية والعدالة "مدى التزام الإدارة الحالية الانتقالية بكل ما تم إعلانه من قرارات تضمن التسليم الكامل للسلطة إلى الشعب عبر انتخابات برلمانية تجرى في موعدها المحدد (28 نوفمبر 2011) ورئاسية (قبل نهاية يونيو 2012م) استجابةً لمطالب الشعب التي أعلنها منذ ثورة يناير العظيمة، ويرى أن الالتزام بالجدول الزمني هو الذي يجنب البلاد خطر الفوضى أو الفراغ الدستوري والسياسي أو يفرض على الشعب سلطة غير منتخبة.

ويطالب الحزب بسحب قوات الشرطة من ساحة المواجهة فورًا مع فرض الهدوء المطلوب لمنع وقوع المزيد من الضحايا, مع الإعلان السريع عن نتائج التحقيقات والمحاكمات للمتورطين في تلك ألأحداث وضرورة الاعتذار الصريح للشعب عما وقع من عنف ضد أبناء مصر، والبدء مباشرة في تعويض أسر الشهداء وعلاج المصابين على نفقة الدولة، وضرورة الإسراع في تشكيل حكومة تسيير الأعمال لإتمام المرحلة الانتقالية.


بيان هام من الاخوان المسلمين عن احداث 19نوفمبر 2011


[23-11-2011][18:20 مكة المكرمة]بيان من الإخوان المسلمين حول الأحداث وبيان السيد المشير
أضف الصفحه إلى


ينطلق الإخوان المسلمون في اتخاذ قراراتهم ومواقفهم من نظرة متوازنة بين العقل والعاطفة، تضبطها القواعد الشرعية، وتنتصر للمبادئ، بعيدًا عن المصالح الخاصة، وهذا هو الذي حكم موقفنا الأخير من عدم المشاركة في الأحداث الأخيرة، فكان تقديرنا للموقف أن هناك خطةً لإحداث فوضى يترتب عليها التهرب من الاستحقاقات الديمقراطية، وتعطيل نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة، ومن ثم قررنا الإصرار على استكمال المسيرة الديمقراطية التي هي أهم أهداف ثورة 25 يناير، وألا نستدرج لهذا المخطط.

وللأسف فقد فهم البعض هذا الموقف على غير وجهه الصحيح، وأساءوا إلى الإخوان، ونحن نضرب صفحًا عن الإساءات، ونوضح الحقائق التالية:

* إن الشباب الذي استفزته المناظر الوحشية لاعتداء الشرطة والشرطة العسكرية على المعتصمين فهرع إلى الميدان لمناصرة المتظاهرين إنما هم شباب وطني مخلص نبيل.

* إن العدوان عليهم إنما هو إجرام في إجرام.

* إننا لو كنا اشتركنا في هذه المظاهرات لتصاعد العنف والقتل والتخريب، وترتبت على ذلك نتائج سيئة قد تصل إلى الانقلاب على كل أهداف ثورة 25 يناير.

* ولو كنا نحرص على مصالحنا الخاصة وحصد الشعبية في الشارع السياسي لكان النزول إلى الميدان هو السبيل إلى ذلك، ولكننا امتنعنا عن النزول على الرغم مما وُجه إلينا من انتقادات من الخصوم المتربصين، ومن المخلصين الذين ليس لديهم من المعلومات ما لدينا.

* إن حرصنا على إجراء الانتخابات في مواعيدها ليس حرصًا منَّا على كسب المقاعد- فذلك كله في علم الغيب- ولكن من أجل البدء في الخطوات الديمقراطية لإنشاء مؤسسات الدولة (برلمان- دستور- حكومة- رئيس جمهورية) أي نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة في أقرب وقت ممكن.

* لقد أصدرنا بيانين أمس وأول أمس حددنا فيهما موقفنا، وأرسلنا رسائل إلى كلٍّ من المجلس العسكري وشباب مصر النبيل والشعب المصري العظيم، والسياسيين والمثقفين والإعلاميين، ولم يقف دورنا عند إصدار البيانات، وإنما تمَّ التواصل مع جميع الأطراف المعنية؛ الأمر الذي أثمر بعض الإجراءات والقرارات الإيجابية، وما زلنا ننتظر استكمالها، فأما المسائل الإيجابية فتتمثل في:

- التعهد بإيقاف القتل والعدوان والعنف من قِبل الشرطة والجيش، واعتبار الميادين مناطق آمنة، والإقرار بالحق الدستوري للشعب في التظاهر والاعتصام السلميين مع عدم المساس بالممتلكات الخاصة والعامة ومؤسسات الدولة.

- تحديد موعد انتخابات الرئاسة الذي سوف يكون نقطة تسليم السلطة كاملة (التشريعية والتنفيذية) إلى المؤسسات المدنية المنتخبة.

- تأكيد إجراء الانتخابات البرلمانية في مواعيدها المحددة سلفًا.

- قبول استقالة حكومة الدكتور عصام شرف.

أما ما نزال ننتظره من قرارات فهي:

- تحويل كل من أمر أو نفَّذ عمليات القتل والإصابة للمواطنين من الضباط والمسئولين إلى التحقيق، والمحاكمة الفورية، ومحاسبتهم على ما اقترفوه من جرائم.

- عدم استمرار الدكتور علي السلمي ووزيري الداخلية والإعلام وتغييرهم فورًا باعتبارهم المسئولين المباشرين عن إشعال الغضب الشعبي.

- تطهير وزارة الداخلية من الضباط الكارهين للشعب، والذين يتربصون للثأر والانتقام منه حسب ما رأينا من مشاهد وحشية غريبة على شعب مصر وقيمه وأخلاقه، إضافةً إلى استخدام الغازات الخانقة.

- تعويض أهالي الشهداء والمصابين وضمان علاجهم على نفقة الدولة.

- الاعتذار الصريح الفوري للشعب المصري عن الجرائم التي ارتكبت في حقه، وعن سقوط عشرات الشهداء وآلاف الجرحى خلال الأيام الثلاثة الماضية، فذلك كفيل بامتصاص جزء من غضب الشعب.

وقى الله مصرنا الحبيبة من كل سوء يُراد بها وبشعبها؛

الإخوان المسلمون

القاهرة في: 27 من ذي الحجة 1432هـ الموافق 23 من نوفمبر 2011م


الثلاثاء، 20 سبتمبر 2011

الثورة المصرية الى أين تسير ؟

تمر الثورة المصرية بتناقضات غريبة او ليست غريبة لانها احداث مرت بمصر من قبل فى ثورة 23يوليو52ومن هذه التناقضات سيطرة الجيش على السلطة واقصاء الشركاء والشركاء هم الاخوان المسلمون فى الثورتين الاولى والثانية ففى الاولى اقصى عبد الناصر الاخوان بمؤامرة ماكرة ووضعهم فى السجون وتخلص منهم وسيطر الجيش او عبدالناصر منفردا لمدة 20عاما والان يريد الجيش اغتصاب الثورة وسرقتها من الشعب صانع الثورة وصاحبها ولكى يفعل الجيش ذلك لابد من ان يسلك نفس طريق عبد الناصر ولكن هناك مشكلة ايام عبد الناصر كانت القوة الاقوى والاكثر تنظيما هى جماعة الاخوان المسلمون والشيوعيون والوفد وبالثورة قضى على الوفد وبقى الاخوان والشيوعيون ومن ثم فكر عبدالناصر فيهما فقضى على الاخوان بمساعدة الشيوعيين ثم قضى على رفقائه الشيوعيين فى المجلس العسكرى والدولة ببساطة شديدة لانه جعل الشعب يسكت ويرضى بكل ما يفعله حتى الهزيمة جعلها نصرا امام الشعب المخدوع فى زعيم عسكرى متغطرس غير حكيم وما يحاك الان هو شبيه بسيناريو عبد الناصر وخلق نوع من الفوضى فى مصر كلها تسمى الفوضى الخلاقة يستفيد منها الجيش فيسكت عن تصرفات بعض المتظاهرين بحجة الحرية او عدم التدخل العسكرى والامنى مثل ما حدث فى سفارة اسرائيل والاعتداء على وزارة الداخلية والمبانى الحكومية فاذا كان الجيش مهمته حماية مقرات الحكومة والدولة والشعب فكيف ترك المخربين يعتدون على ممتلكات الشعب والدولة وسفارة العدوالاسرائيلى لانه يستفيد من ذلك بفرض الاحكام العرفية خطوة بخطوة اليوم يفرضها على المخربين فقط وغدا على المتظاهرين ضد الدولة والجيش سلميا وبعد غد على كل التظاهرات وبعد ذلك يتحكم بقبضة حديدية على كل فئات الشعب وعندما يخاف الشعب يبرر تصرفات الاقوى وهو الجيش فيصبح ما يقوم به الجيش ضد الشعب او بعض القوى هو لصالح الوطن ونسمع مصطلح اعداء الوطن والامة مرة اخرى ويتم انشاء البوليس السرى لملاحقة اعداء الداخل ومن هنا تبدأ ملاحقة التيار الشعبى الاضعف والاقل شعبية مثل حركة 6ابريل والليبراليين ثم يستانس الحركات التى تؤيده اولا تشكل له قيمة مثل السلفيين فيستغل التيار السلفى لضرب الاخوان المسلمين والجماعات الاسلامية المنظمة فيصبح الاخوان وحدهم فى مواجهة الجيش وتعلن عليهم حربا اعلاميا شرسة وتصويرهم بانهم الحزب الحاكم الجديد وبهذا يصبح المجلس العسكرى هو الحامى الوحيد لمصلحة الشعب ويتم نسف الثورة نسفا بعد ذلك يالتخلص من التيار الاقوى وهم الاخوان يصيح الشعب كله فى خدمة المجلس العسكرى الحاكم فليس هناك حل الا باجراء الانتخابات والدستور الدائم وعودة الجيش الى ثكناته وهذا مالا يريده الجيش وسوف تشهد مصر فى الاشهر والاعوام القادمة احداثا وتطورات متلاحقة ومتناقضة احيانا بين الشعب والجيش وبين الشعب والشعب وبين الجيش والجيش وبين الجماعات الاسلامية والاحزاب الليبرالية وبين الجميع ضد الجميع وتلك هى الفوضى التى يستفيد منها المجلس العسكرى وحده

الخميس، 24 مارس 2011

حملة شعبية للتخلص من الحزب الوطنى وتصفيته قبل6إبريل2011
















طالما بقى الحزب الوطنى قائما فاعلموا أن الثورة مازالت مستمرة حتى تصبح مصر حرة وخالية من الحزب الوطنى ورموزه التى نشرت الفساد فى البلاد اجعلوا يوم 6إبريل2011آخر يوم للحزب الوطنى فى مصر الحرة